أتساءل بيني و بين نفسي..
كيف تلوذ بأهدابي دون علمي..
لم لا تغض الطرف ..
و تترك مخيلتي ..
تحررني منك ..
أعود ..
و تعود إلى أمواج صوتك ..
فأغفو عليها ..
يهدهدني أجراس صوتك الذي أعشقه..
ينساب إلى ..
آنا رفيقا..
و آونة ..
جارحا ..
و أعلم في النهاية إنه لامفر منك ..
إلا إليك ..
د. البتول الدباغ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق